كشفت دراسة حديثة أن الطماطم تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا والقالون والمستقيم والمبيض، كما يمكن أن تكون علاجاً للصداع، وهى مصدر غني لفيتامين 'C' والبوتاسيوم، أكثر من البرتقال. وتعد الطماطم فاتحة للشهية وتساعد في عملية هضم الطعام أيضا في تحد من الأمساك والبواسير بشكل كبير ومنشط كبير للقلب والأوعية الدموية وتعالج ضغط الدم المرتفع وتفيد في علاج مرض الروماتيزم والتهاب المفاصل والمثانة ومفتتة للحصى في الكلى وتعتبر الطماطم لها أثر كبير في علاج الكثير من السرطانات مثل سرطان القالون والمستقيم المبيض والبروستاتا وتعالج مرض النقرس وتخفض الكرليسترول في الدم وتفيد في علاج مرض الكبد والقالون وعلاج فقر الدم لاحتواءها على فيتامين C وخاصة 'الليكوبين' فى ثمرة الطماطم يعزز التواصل الكيميائي بين الخلايا، مما يساهم على تنظيم نمو الخلايا بصورة منتظمة ويحمي شبكية العين من ضرر الجذور الحرة، وأوصت الدراسة إلى تناول الطماطم بقشورها أكثر فاعلية في علاج الكثير من الأمراض منها القلب والأوعية الدموية والسرطانات المختلفة.
#مدونة_ياسر
#مدونة_ياسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق